ناطق نيوز-خاص
شكلت سلسلة حوادث مرتبطة برواد واصحاب نوادي ليلية في عمان حالة من القلق والخوف على مستقبل الدولة الأردنية ومستقبل الأمن الذي طالما تغنت به الحكومات الأردنية المتعاقبة كلما قررت رفع الأسعار وفرض الضرائب على المواطن.
"زعران" النوادي الليلة من ذكور واناث يمارسون ابشع انواع الجرائم المتنوعة في وضح النهار ويلطخون جمال عمان بالدماء دون حسيب او رقيب.
الشارع الأردن يتسأل من يقف خلف اوكار الدعارة؟ وهل ستنتصر إرادة الدولة على إرادة رواد واصحاب النوادي الليلة؟.