الوزير الأسبق نادر الظهيرات: نقدر عاليا توجيهات جلالة الملك لتحديد موعد إجراء الانتخابات النيابية الميثاق الوطني يرحب بتوجيهات جلالة الملك لتحديد موعد لإجراء الانتخابات النيابية الميثاق الوطني يعقد اجتماعه ال 55 يدين فشل المجتمع الدولي في منح الفلسطينيين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة الدكتور جعفر المعايطة يكتب...رسالة إلى وطني المفدى  الشيخ فيصل الحمود: زيارة حضرة صاحب السمو الأمير التاريخية للاردن تعزز العلاقات الثنائية النموذجية بين البلدين الملك ينعم بميدالية اليوبيل الفضي على شخصيات ومؤسسات في محافظة مادبا..أسماء رئيس مجلس النواب الصفدي مستذكر الراحل حابس المجالي: بصمات المشير المجالي وجيشنا العربي في حروب فلسطين ستبقى مجالا لفخرنا واعتزازنا..صور في الذكرى السنوية الأولى لوفاته: مضر بدران.. رجل دولة بمسيرة سياسية وأمنية حافلة أمير الكويت يبدأ زيارة دولة للأردن.. فماذا تعني زيارة “دولة”؟ جلالة الملك سيزور المستقلة للانتخاب لتوجيهها لتحديد موعد لإجراء الانتخابات النيابية. هذا موعد الانتخابات .. فما مصير الحكومة والبرلمان ؟  الميثاق الوطني يقيم ندوة حوارية سياسية   حول المرحلة المستقبلية للاحزاب  الرئيس الصفدي يرعى احتفال جامعة عجلون الوطنية بمناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك سلطاته الدستورية الدكتور جعفر المعايطة يكتب...خيار التعايش والسلام  الدكتور جعفر المعايطة يكتب...لمن أراد الحقيقة 

القسم : اخبار على النار
التل يكتب...كلف سياسية ومالية كبيرة بعضها وصل حد الحصار تحملها الاردن من اجل الحفاظ على لون سياسي بات مطلوبا و مطاردا و دريكا في معظم دول العالم
التل  يكتب...كلف سياسية ومالية كبيرة بعضها وصل حد الحصار تحملها الاردن من اجل الحفاظ على لون سياسي بات مطلوبا و مطاردا و دريكا في معظم دول العالم
نشر بتاريخ : Thu, 30 Jul 2020 04:06:49 GMT
التل يكتب...كلف سياسية ومالية كبيرة بعضها وصل حد الحصار تحملها الاردن من اجل الحفاظ على لون سياسي بات مطلوبا و مطاردا و دريكا في معظم دول العالم. 

ناطق نيوز- كتب صهيب التل ايمانا من صناع القرار بحق هذا اللون ان يمارس نشاطه ضمن احكام القانون

غير انه وبدلا من ان يثمن موقف الاردن منه راح كعادته يستغل كل مناسبة ليثبت انه ندا لدولة واحيانا يحاول كسر ارادتها وهي سياسته ونهجه منذ تأسيسه في عشرينيات القرن الماضي حيث تحالف مع النظام الملكي في مصر ثم انقلب عليه ومع عبدالناصر و السادات وحسني مبارك وفي السودان وفي كل مكان مستغلا فطرة الناس وبعض مطالبهم المعيشية لينقلب على حلفاء الامس

للمعلم مطالب كما لغيره ولم ينكر احد ذلك غير ان ما ردد من شعارات امس كان لأفت (حرية حرية) اليست حرية ان يهتف في قلب العاصمة ببعض هتافات الربيع العربي التي خدعت البعض واذ هي وبال على الجميع

ثم ان بعض من تم دسهم في صفوف المعلمين كان همهم احداث صدام لولا حكمة المعلمين والجهات الامنية التي تحملت الكثير كي لا يقع ما نظن انه خطط له في خلفية المشهد لتحقيق مكاسب خاصة بهذا الون على حسب الجميع وفي مقدمتهم المعلمين وهذا منشور فيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي

راجعوا مسيرة هذا اللون السياسي في كل بقاع الارض

السياسة وكيف انه يؤمن بالديمقراطية لحين وصوله الى اهدافه لينقلب على الجميع

السياسة تبادل مصالح فهل تستدير عمان السياسية اتجاه مصالحها ولا تبقي على شرعية وجود اللون الذي يمن يمتن لما تحملته من اجله لاكثر من عقد من الزمن وتحقق الكثير من المكاسب؟!

جميع الحقوق محفوظة لموقع ناطق نيوز 2017-2019

لا مانع من الاقتباس او النقل شريطة ذكر المصدر