البوتاس العربية" تُصــــــــدّر أكبر شحنة بوتاس إلى أوروبا في تاريخها...صور حماية الصحفيين" يُدين الانتهاكات الإسرائيلية ضد الصحفيين الفلسطينيين في الضفة الغربية الشؤون الفلسطينية والفعاليات الشعبية والأهلية في المخيمات يدينون تصنيف الكنيست الإسرائيلي الأونروا كمنظمة ارهابية المحامي مازن الضلاعين الجوازنه يكتب...لا عودة عن الحياة الحزبية. لجنة تمكين المرأة في الميثاق الوطني تزور قلعة الكرك لدعم مبادرة مرصد العنف الانتخابي ضد المرأة الميثاق الوطني ينظم لقاءات لتعزيز المشاركة السياسية في محافظتي المفرق وإربد  لأول مرة عفاف راضي في مهرجان جرش 38 صوفيا صادق انسحبت من مهرجان جرش لرغبتها بعدم مشاركة أي تونسي في المهرجان..وإدارة المهرجان رفضت طلبها الخارجية الامريكية تتحدث لوكالة الأنباء"بترا" عن أبعاد إفتتاح مكتب لـ'الناتو' في الأردن الميثاق يدعو للتفريق بين الغث والسمين وعدم إطلاق التعميمات  الثقافة والفنون في زمن الحرب العلوان والمجالي وابو ناعمه … نواة كتلة تفكر خارج الصندوق  المنتدى الاقتصادي الأردني يناقش البرامج الاقتصادية لأحزاب الميثاق وإرادة وتقدم على خلفية جريمة إلكترونية .. توقيف مرشح عن قوائم إسلامي وشقيقه سماوي: سنقيم مهرجان جرش وفي قلوبنا غصة ولا أحد يزاود على الأردنيين

القسم : اخبار على النار
المحامي مازن الضلاعين الجوازنه يكتب...لا عودة عن الحياة الحزبية.
المحامي مازن الضلاعين الجوازنه يكتب...لا عودة عن الحياة الحزبية.
المحامي مازن الضلاعين الجوازنه يكتب...لا عودة عن الحياة الحزبية.
أمين عام حزب الوفاء الوطني المحامي مازن الضلاعين الجوازنه
نشر بتاريخ : Tue, 23 Jul 2024 04:32:34 GMT
المحامي مازن الضلاعين الجوازنه يكتب...لا عودة عن الحياة الحزبية.
    
 ناطق نيوز- كتب أمين عام حزب الوفاء الوطني المحامي مازن الضلاعين الجوازنه.
       
مع دخول الدولة مئويتها الثانية شكل جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية برئاسة دولة السيد سمير الرفاعي مثلت اللجنة جميع المحافظات والبوادي الأردنية والمخيمات، كما مثلت مختلف ألوان الطيف السياسي والأحزاب والنقابات ومؤسسات المجتمع المدني.
     
هذا التمثيل الشامل لكافة مكونات الشعب الأردني لم يأتي من فراغ بل أراد جلالة الملك من ذلك تقديم مخرجات وطنية تمثل الأردنيين وتكون خارطة طريق تنطلق من ثناياها المئوية الثانية للدولة.
         
  لقد كانت مخرجات اللجنة الملكية والتي أصبحت فيما بعد نصوص دستورية وقوانين نافذة تشكل قاعدة سياسية متينة تنطلق منها الحياة الحزبية وتنعكس على العمل والأداء البرلماني للننتقل من العمل النيابي الفردي الى العمل النيابي الجماعي من خلال تخصيص 41 مقعدا من أصل 138مقعدا للأحزاب السياسية وهو مطلب شعبي ونخبوي وسياسي منذ عقود وأصبح اليوم واقعا وحقيقة.
    
البرلمان القادم إذا ما أحسن الناخب الاختيار فاننا سنكون أمام عمل برامجي جماعي تقوده الأحزاب الأردنية يلبي طموحات جلالة الملك قائد مسيرة الإصلاح الشاملة بمساراتها الثلاثة "السياسية، والاقتصادية، والإدارية ".
     
نتفهم حالة الاحباط العامة تجاه الاحزاب والعملية الانتخابية من قبل الشارع نظرا لوجود تراكمات سابقة، ولكن هذه المرحلة مختلفة تماما وهذا ما يتوجب علينا جميعا معرفته وادراكه، فنحن أمام أرادة سياسية يقودها جلالته ويتابعها صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد الأمين وتؤمن بها مؤسسة الدولة، ونحن علينا جميعا استغلالها والعمل ضمن طريق المشاركة في الانتخابات والعملية السياسية، فلا عودة عن الحياة الحزبية. 

جميع الحقوق محفوظة لموقع ناطق نيوز 2017-2019

لا مانع من الاقتباس او النقل شريطة ذكر المصدر