الشؤون الفلسطينية والفعاليات الشعبية والأهلية في المخيمات يدينون تصنيف الكنيست الإسرائيلي الأونروا كمنظمة ارهابية المحامي مازن الضلاعين الجوازنه يكتب...لا عودة عن الحياة الحزبية. لجنة تمكين المرأة في الميثاق الوطني تزور قلعة الكرك لدعم مبادرة مرصد العنف الانتخابي ضد المرأة الميثاق الوطني ينظم لقاءات لتعزيز المشاركة السياسية في محافظتي المفرق وإربد  لأول مرة عفاف راضي في مهرجان جرش 38 صوفيا صادق انسحبت من مهرجان جرش لرغبتها بعدم مشاركة أي تونسي في المهرجان..وإدارة المهرجان رفضت طلبها الخارجية الامريكية تتحدث لوكالة الأنباء"بترا" عن أبعاد إفتتاح مكتب لـ'الناتو' في الأردن الميثاق يدعو للتفريق بين الغث والسمين وعدم إطلاق التعميمات  الثقافة والفنون في زمن الحرب العلوان والمجالي وابو ناعمه … نواة كتلة تفكر خارج الصندوق  المنتدى الاقتصادي الأردني يناقش البرامج الاقتصادية لأحزاب الميثاق وإرادة وتقدم على خلفية جريمة إلكترونية .. توقيف مرشح عن قوائم إسلامي وشقيقه سماوي: سنقيم مهرجان جرش وفي قلوبنا غصة ولا أحد يزاود على الأردنيين الميثاق يرحب بقرار الحكومة تشكيل لجنة لدراسة العمل خارج أوقات الدوام الرسمي الحكومة: مهرجان جرش يدعم استدامة وتمكين عمل المجتمعات المحلية

القسم : برلمانيات
رئيس لجنة فلسطين النيابية فايز بصبوص يدعو المؤسسات الفلسطينية الدولية ان تبرز البعد السياسي للوصاية الهاشمية على المقدسات
رئيس لجنة فلسطين النيابية فايز بصبوص يدعو المؤسسات الفلسطينية الدولية ان تبرز البعد السياسي للوصاية الهاشمية على المقدسات
رئيس لجنة فلسطين النيابية فايز بصبوص يدعو المؤسسات الفلسطينية الدولية ان تبرز البعد السياسي للوصاية الهاشمية على المقدسات
النائب الدكتور فايز بصبوص
نشر بتاريخ : Sat, 20 May 2023 14:24:08 GMT
بصبوص يدعو المؤسسات الفلسطينية الدولية ان تبرز البعد السياسي للوصاية الهاشمية على المقدسات
ناطق نيوز
اكد رئيس لجنة فلسطين النيابية النائب الدكتور فايز بصبوص  على ان البعد السياسي للوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في مدينة القدس تشكل رافعة حقيقية وبناء استراتيجي مؤثر في السياسات الدولية داعيا الى  تبني رؤية اللجنة كجزء لخارطة طريق لكل العمل الفلسطيني في اماكن تواجده .

  
 

وأكد بصبوص خلال مشاركتة في مؤتمر فلسطيني الخارج والمنعقد في بيروت على أهمية أن تكون الاستراتيجية الوطنية للمؤتمر  فاعلة من خلال تحقيق استدامة في التواصل مع الأطراف الفاعلة في النضال الوطني الفلسطيني ومراكمة المكتسبات التي تحققت بعد المواجهات العسكرية مع الاحتلال واسنادها من خلال مشروع سياسي وطني.

واشار نحن امام مرحلة جديدة قد اوجبتها النتائج المباشرة للصدام العسكري الأخير وما حصل في مسيرة الاعلام المشبوهة وانعكاسات ذلك على الكلية الفلسطينية في سياق تشخيص واضح دون مواربه حول اهم الثغرات والهفوات واهم الإنجازات التي تحققت والتي يمكن ان تتحقق في مرحلة مقبلة في سياق التراكم الجزئي للإنجازات .

ولفت بصبوص خلال المؤتمر ان لجان العمل المشترك التي ترتكز في تأثيرها وأدوات تنفيذها على اللجوء الفلسطيني لا يمكنها ان تنسلخ عن التراكمات الكمية للنجاحات الفلسطينية في الكل الدولي  داعيا ان تكون الية التواصل يومية وليست موسمية ترتكز على محاور مفصلية (الاحتفالات او التذكير بذكرى محددة سنوية تنتهي نتائجها ومفاعيلها في اللحظة الزمانية مرتكزة حول الحدث دون استدامه ).

وبين ان" فلسطين النيابية"   لا يمكن النظر اليها الا من خلال منظومة المبادرات الدولية والإقليمية والمستدامة والتي طرحتها على مدار عام كامل والتي تم التعامل معها على انها لجنة اسنادية فقط وليس لجنة مقرره رغم خصوصية الترابط البيني في كل اتجاهات القضية الفلسطينية انطلاقا من مدى التأثير الجيوسياسي وثقل الأردن ملكا وشعبا فان اجهاض كل تفاصيل الانقضاض على القضية الفلسطينية كان العامل الحاسم فيها الدبلوماسية الفذة التي اتبعها النظام السياسي الأردني في مواجهة صفقة القرن على سبيل المثال والدبلوماسية الأردنية والتي يقودها باقتدار شديد وفهم عميق جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المفدى من خلال تجريده مفهوم الوصاية الهاشمية كأساس في الحوار واساس في الاسناد السياسي للوجود والقضية الفلسطينية 
وان إبقاء الوصاية كسيف مسلط يعني إبقاء الصراع عربيا صهيونيا وليس فلسطينيا صهيونيا فظهور الوصاية الهاشمية على السطح في هذه المرحلة هو توظيف سياسي من قبل الدولة الأردنية في مواجهة هذا الكيان لأبعاد تأثيراتها المتعددة .

ودعا بصبوص المؤسسات الفلسطينية الدولية ان  تبرز البعد السياسي للوصاية الهاشمية على المقدسات  كمرتكز للتحرك وخارطة طريق لمراكمة الإنجازات السياسية لحكمة وثقل جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين في كل الابعاد تصنع فارقا عندما توظف اتجاه مراكمة الإنجازات .


ولفت بصبوص ان مراكمة المكتسبات التي تتحقق من خلال كل الصدامات العسكرية ووضوح قواعد الاشتباك العسكري مع الكيان الصهيوني من قبل القوى العسكرية الباسلة يستدعي مراكمة تلك الإنجازات والتي في كل يوم ترتقي الى درجة اعلى فيما يخص قواعد الاشتباك بإسنادها بمشروع سياسي يوظف كما اوردنا التحول الحاصل اتجاه التقارب العربي العربي من اجل إعادة القضية الفلسطينية كأولوية في المضمون وليس في الشكل .

جميع الحقوق محفوظة لموقع ناطق نيوز 2017-2019

لا مانع من الاقتباس او النقل شريطة ذكر المصدر